Ads 468x60px

الإحصاءات

Featured Posts

الاثنين، 2 يونيو 2014

سأل عالم تلميذه !!

سأل عالم تلميذه: منذ متي صحبتني؟
فقال التلميذ : منذ ثلاثة وثلاثين سنة...
فقال العالم : فماذا تعلمت مني في هذه الفترة؟!
قال التلميذ: ثماني مسائل...
قال العالم :إنا لله وإنا إليه راجعون ذهب عمري معك ولم
تتعلم الا ثماني مسائل؟!
قال التلميذ: يا أستاذ لم أتعلم غيرها ولا أحب أن أكذب...
فقال الأستاذ : هات ما عندك لأسمع...
****** ****** ****** ****** ****** ******
قال التلميذ:
الأولي:
أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل واحد يحب محبوبا فإذا ذهب
إلي القبر فارقه محبوبه فجعلت الحسنات محبوبي فإذا دخلت
القبر دخلت معي.
الثانية:
أني نظرت إلي قول الله تعالي: " وأما من خاف مقام ربه
ونهي النفس عن الهوي فإن الجنة هي المأوى "
فأجهدت نفسي في دفع الهوى حتى استقرت علي طاعة الله.
الثالثة:
أني نظرت إلي هذا الخلق فرأيت أن كل من معه شيء له قيمة
حفظه حتي لا يضيع ثم نظرت إلي قول الله تعالي: " ما عندكم ينفذ
وما عند الله باق " فكلما وقع في يدي شيء ذو قيمة وجهته لله
ليحفظه عنده.
الرابعة:
أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل يتباهي بماله أو حسبه أو
نسبه ثم نظرت إلي قول
الله تعالي: " إن أكرمكم عند الله أتقاكم " فعملت في
التقوي حتي أكون عند الله كريما.
الخامسة:
أني نظرت في الخلق وهم يطعن بعضهم في بعض ويلعن بعضهم
بعضا وأصل هذا كله الحسد
ثم نظرت إلي قول الله عز وجل: " نحن قسمنا بينهم معيشتهم
في الحياة الدنيا " فتركت الحسد واجتنبت الناس وعلمت ان
القسمة من عند الله فتركت الحسد عني.
السادسة:
أني نظرت إلي الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم علي
بعض ويقاتل بعضهم بعضا
ونظرت إلي قول الله تعالي: " إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه
عدوا " فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده.
السابعة:
أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل واحد منهم يكابد نفسه
ويذلها في طلب الرزق حتي انه قد يدخل فيما لا يحل له.
ونظرت إلي قول الله عز وجل: " وما من دابة في الأرض إلا
علي الله رزقها " فعلمت أني واحد من هذه الدواب فاشتغلت
بما لله عليّ وتركت ما لي عنده.
الثامنة:
أني نظرت إلي الخلق فرأيت كل مخلوق منهم متوكل علي مخلوق
مثله , هذا علي ماله
وهذا علي ضيعته وهذا علي صحته وهذا علي مركزه .
ونظرت إلي قول الله تعالي " ومن يتوكل علي الله فهو حسبه
" فتركت التوكل علي الخلق واجتهدت في التوكل علي الله.
فقال الأستاذ: بارك الله فيك
انشر تؤجر و نسأل الله ان يضعها في ميزان حسنـــاتك

قصَّة وعبرة

قصَّة وعبرة \\ عاش في قديم الزّمان تاجر، عُرِفَ عن هذا التّاجر أنه شخص أمين، فقد كان دائماً يتـَّقي اللهَ تعالى في كلِّ حطوةٍ يخطوها ويخاف من عذاب ربِّه وعقابه.

في إحدى الرّحلات التّجارية التي كان يقوم بها هذا التّاجر الأمين، أخذ يُفكِّرُ في أن يستقرَّ ببلدته ليستريح من شقاء السَّفر وكثر ما قد حلَّ به من عناء وتعب من التّرحال والتّجوال بين البلاد، فقد كبُرَ هذا التّاجر وبدأت صحَّته في التّدهور والضعف من التقدُّم بالسِّن.

أراد التّاجر الأمينُ أن يشتريَ لنفسه وعائلته داراً واسعة تليق به وبمكانته وثروته ويستقرّ بها ويتنعَّم، فذهب إلى أحد الرِّجال طالباً منه أن يبيعه داره، فاشتراها التّاجر منه.

دارت الأيّامُ ومرَّت، والتّاجر يعيشُ فرحاً في داره الجديدة الجميلة، وذات يومٍ، كان ينظر إلى أحد الجدران فقال في نفسه: لو قُمْتُ بهدم هذا الحائط لحصلتُ على منزلٍ أجمل ومساحةٍ أكبر وأوسع.

بالفعل، قام التاجرُ بمسك الفأس وأخذ يهدمُ في الجدارِ ويزيله، لكنّه فجأةً رأى شيئاً عجيباً! فقد عثر تحتهُ على جرَّةٍ مليئةٍ بالمجوهرات والذّهب، صاح التاجر: ياإلهِي، كنزٌ عظيمٌ مدفونٌ تحت الحائط! لابُدَّ لي من أن أعيدَهُ إلى صاحبه، فهو له وأولى منِّي به، ليس لي حقٌّ في هذا الذّهب أبداً، إذا أخذته لنفسي سيكون مالاً حراماً، والمالُ الحرامُ يضرُّ ولا ينفع، ويذهب ولا يدوم.

حملَ التّاجرُ الأمينُ الجرَّةَ ذاهباً بها إلى الرَّجل الذي قد باعَهُ الدّار، وضعها بين يديهِ قائلاً له أنّه قد عثر عليها أثناء قيامه بهدْمِ أحد الجدران، فقال الرَّجل: هذه ليست ملكاً لي، بل إنّها قد أصبحت ملكاً لكَ أنت، فالمنزلُ منزلك الآن، وأنا قد بعْتـُكَ الدّارَ وما فيها.

رفضَ كِلا الرَّجلانِ أنْ يأخُذا الجرَّة، وقرَّرا أنْ يذهبا إلى قاضي المدينة ليتحاكَما، فقال لهما القاضي : ما رأيتُ في حياتي رجلينِ أمينَيْنِ مثليكُما، تتنازعان في رفض الكنز بدلاً من النّزاع في من يأخذه.

سألَ القاضي الرَّجُلَيْنِ إن كان لديهما أبناء، فأجاب التّاجر الأمين بأنّ له بنتاً واحدة، أمّا الرَّجل الآخر فقد قال أنّ لديهِ ولداً، فقال القاضِي، بيتزوَّجُ ابنُكَ بابنتِك، ويُصْرَفُ هذا الذَّهبُ إليهما، فاستَحْسَنَ الرَّجلانِ رأيَ القاضي، ورأي أنّ فيه صواباً ووافقا على الزّواج وعاشا سعيدين مرتاحا الضَّمير والبال.

عن عبد الله بن عمرو بن العاص

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا) متفق عليه.

. الجدال المحمود:

. الجدال المحمود:
هو ما تعلق بإظهار الحق والدلالة عليه والدعوة إليه، وهذا الذي أمر الله تعالى به نبيه صلى الله عليه وسلم: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [النحل:125].
وقال تعالى: (وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ) [العنكبوت:46].

قال الجمل للأسد

قال الجمل للأسد
أنا أستطيع المشي في الصحراء
لمدة 15 يوم بدون ماء
قال الأسد : طيب و المطلوب ؟
قال الجمل : لا بس بقلك يعني .
هههههههههههههههههههههههههه